البسام Admin
الجنس : الابراج : عدد المساهمات : 2378 نقاط : 63063 تاريخ الميلاد : 01/02/1978 تاريخ التسجيل : 01/08/2009 العمر : 46
| موضوع: مراجعة التربية الدينية ترم أول ( سورة يس ) الثلاثاء 27 ديسمبر 2011, 12:28 am | |
| * * (سورة يس من 1 إلى 54 )** يس (1) وَالْقُرْآَنِ الْحَكِيمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3) عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (4) تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (5) لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آَبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ (6) لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (7) إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ (8) وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ (9) وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (10) إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ (11) إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآَثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ (12) وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (13) إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (14) قَالُوا مَا أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنْزَلَ الرَّحْمَنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ (15) قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (16) وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (17) قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18) قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (19) وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (20) اتَّبِعُوا مَنْ لَا يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُمْ مُهْتَدُونَ (21) وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (22) أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آَلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لَا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلَا يُنْقِذُونِ (23) إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (24) إِنِّي آَمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ (25) قِيلَ ادْخُلِ الْجَنَّةَ قَالَ يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ (26) بِمَا غَفَرَ لِي رَبِّي وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُكْرَمِينَ (27) وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى قَوْمِهِ مِنْ بَعْدِهِ مِنْ جُنْدٍ مِنَ السَّمَاءِ وَمَا كُنَّا مُنْزِلِينَ (28) إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ (29) يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (30) أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ (31) وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (32) وَآَيَةٌ لَهُمُ الْأَرْضُ الْمَيْتَةُ أَحْيَيْنَاهَا وَأَخْرَجْنَا مِنْهَا حَبًّا فَمِنْهُ يَأْكُلُونَ (33) وَجَعَلْنَا فِيهَا جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنَ الْعُيُونِ (34) لِيَأْكُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ وَمَا عَمِلَتْهُ أَيْدِيهِمْ أَفَلَا يَشْكُرُونَ (35) سُبْحَانَ الَّذِي خَلَقَ الْأَزْوَاجَ كُلَّهَا مِمَّا تُنْبِتُ الْأَرْضُ وَمِنْ أَنْفُسِهِمْ وَمِمَّا لَا يَعْلَمُونَ (36) وَآَيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَارَ فَإِذَا هُمْ مُظْلِمُونَ (37) وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (38) وَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ حَتَّى عَادَ كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ (39) لَا الشَّمْسُ يَنْبَغِي لَهَا أَنْ تُدْرِكَ الْقَمَرَ وَلَا اللَّيْلُ سَابِقُ النَّهَارِ وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ يَسْبَحُونَ (40) وَآَيَةٌ لَهُمْ أَنَّا حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ (41) وَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ (42) وَإِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلَا صَرِيخَ لَهُمْ وَلَا هُمْ يُنْقَذُونَ (43) إِلَّا رَحْمَةً مِنَّا وَمَتَاعًا إِلَى حِينٍ (44) وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّقُوا مَا بَيْنَ أَيْدِيكُمْ وَمَا خَلْفَكُمْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ (45) وَمَا تَأْتِيهِمْ مِنْ آَيَةٍ مِنْ آَيَاتِ رَبِّهِمْ إِلَّا كَانُوا عَنْهَا مُعْرِضِينَ (46) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آَمَنُوا أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (47) وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ (48) مَا يَنْظُرُونَ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ وَهُمْ يَخِصِّمُونَ (49) فَلَا يَسْتَطِيعُونَ تَوْصِيَةً وَلَا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ (50) وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذَا هُمْ مِنَ الْأَجْدَاثِ إِلَى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ (51) قَالُوا يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا هَذَا مَا وَعَدَ الرَّحْمَنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ (52) إِنْ كَانَتْ إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ (53) فَالْيَوْمَ لَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَلَا تُجْزَوْنَ إِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (54) يس; حرفي الياء والسين; وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ; يقسم الله تعالى بالقرآن المحكم بما فيه من الأحكام والحكم عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ; هو الإسلام; لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ; لقد وجب العذاب على هؤلاء الكافرينفَهِيَ إِلَى الأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ; جُعِل في أعناقهم أغلال, فجمعت أيديهم مع أعناقهم تحت أذقانهم, فاضطروا إلى رفع رؤوسهم إلى السماء,; وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدّاً; فأعمينا أبصارهم; بسبب كفرهم واستكبارهم, فهم لا يبصرون وَاضْرِبْ لَهُمْ; أيها الرسول; لمشركي قومك;إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ حين ذهب إليهم المرسلون; ; ; مَا أَنْتُمْ إِلاَّ بَشَرٌ مِثْلُنَا; ما أنتم إلا أناس مثلنا; وَمَا عَلَيْنَا إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ; وما علينا إلا تبليغ الرسالة بوضوح,إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ; إنا تَشَاءَمْنا بكم; َنَرْجُمَنَّكُمْ; لنقتلنكم رميًا بالحجارةَلَيَمَسَّنَّكُمْ; وليصيبنكم; عَذَابٌ أَلِيمٌ; عذاب شديد موجعقَالُوا طَائِرُكُمْ; : شؤمكم معكم ومردود عليكم; أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ; أإن وُعظتموَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ; وجاء من مكان بعيد في المدينة; رَجُلٌ يَسْعَى; رجل مسرعمَنْ لا يَسْأَلُكُمْ أَجْراً; الذين لا يطلبون منكم أموالا على إبلاغ الرسالة; وَمَا لِي لا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي; وأيُّ شيء يمنعني مِن أن أعبد الله الذي خلقنيوَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ; وإليه تصيرون جميعًا; أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً; أأعبد من دون الله آلهة أخرىقِيلَ ادْخُلْ الْجَنَّةَ; قيل له بعد قتله: ادخل الجنة, إكرامًا له.; خَامِدُونَ; ميتون لم تَبْقَ منهم باقيةيَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ; يا حسرة العباد وندامتهم يوم القيامة إذا عاينوا العذاب; مُحضَرُونَ; محضرون جميعًا للحساب والجزاء.الأَرْضُ الْمَيْتَةُ; الأرض التي لا نبات فيها أحييناها بإنزال الماء; جَنَّاتٍ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ; بساتين من نخيل وأعنابسُبْحَانَ; تنزَّه الله; خَلَقَ الأَزْوَاجَ; خلق الأصناف جميعهانَسْلَخُ مِنْهُ النَّهَار; ننزع منه النهار أو نكشفه ونزيل ضوءه; وَالشَّمْسُ تَجْرِي لِمُسْتَقَرٍّ لَهَا; تتحرك بنظام معين كل يوم لا يتغيروَالْقَمَرَ قَدَّرْنَاهُ مَنَازِلَ; يبدأ هلالا ضئيلا حتى يكمل قمرًا مستديرًا, ثم يرجع ضئيلا; كَالْعُرْجُونِ الْقَدِيمِ; مثل عِذْق النخلة المتقوس في الرقة والانحناء والصفرة؛ لقدمه ويُبْسه.أو غصن النخل( السباطة )حَمَلْنَا ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ; حملنا مَن نجا مِن ولد آدم في سفينة نوح; الْمَشْحُونِ; المملوءة بأجناس المخلوقاتوَخَلَقْنَا لَهُمْ مِنْ مِثْلِهِ مَا يَرْكَبُونَ; مثل سفينة نوح من السفن وغيرها من المراكب التي يركبونها وتبلِّغهم أوطانهم; وَإِنْ نَشَأْ نُغْرِقْهُمْ فَلا صَرِيخَ لَهُمْ وَلا هُمْ يُنقَذُونَ; نغرقهم, فلا يجدون مغيثًا لهم مِن غرقهم, ولا هم يخلصون من الغرقلا صريخ لهم; لا مغيث لهم; ما بين أيديكم; المقصود عذاب الدنياآيَةٍ مِنْ آيَاتِ رَبِّهِمْ; علامة واضحة من عند ربهم; مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنتُمْ صَادِقِينَ; متى يكون البعث إن كنتم صادقينصَيْحَةً وَاحِدَةً تَأْخُذُهُمْ; نفخة الفَزَع عند قيام الساعة, تأخذهم فجأة; وَهُمْ يَخِصِّمُونَ; وهم يختصمون في شؤون حياتهموَلا إِلَى أَهْلِهِمْ يَرْجِعُونَ; لا يستطيعون الرجوع إلى أهلهم; وَنُفِخَ فِي الصُّورِ; ونُفِخ في "القرن أو البوقمِنْ الأَجْدَاثِ; من قبورهم; يَا وَيْلَنَا مَنْ بَعَثَنَا مِنْ مَرْقَدِنَا; يا هلاكنا مَن أخرجنا مِن قبورنامُحْضَرُونَ; ماثلون للحساب والجزاء;لا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئا; لا تُظْلم نفس بنقص حسناتها أو زيادة سيئاتهاأصحاب القرية; أهل انطاكية من بلدان الشام; لنرجمنكم; لنقذفنكم بالأحجارالمرسلون; الرسل الذين أرسلهم الله; فعززنا بثالث ; فأرسلنا رسولا ثالثافطرني; خلقني; تطيرنا بكم; تشاءمنا منكموما خلفكم ; عذاب الآخرة; ينسلون; يخرجون من قبورهم مسرعين س1- ما موقف أهل انطاكية من الرسل ؟ ج : كذبوهم وانكروا دعوتهم وفي النهاية قتلوهمس2- ما معنى ( تطيرنا بكم ), ( لنرجمنكم ) ؟ ج: تطيرنا بكم: تشاءمنا منكم - نرجمنكم : لنقذفنكم بالأحجارس3- اذكر الآيات التي تخبر عن الحوار بين الرسل والمكذبين ؟ ج : إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (14) قَالُوا مَا أَنْتُمْ إلا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنْزَلَ الرَّحْمَنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إلا تَكْذِبُونَ (15) قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (16) وَمَا عَلَيْنَا إلا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (17) قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18) قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ س4 – ماذا فعل أهل القرية بالرجل الذي جاء من أقصى المدينة يسعى ؟ ج : هجموا على الرجل وقتلوه س5- ( وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ ؟أ- لمن وجه الأمر في الآية ؟ ولمن ضرب المثل ؟ ج : وجه الأمر للرسول صلى الله عليه وسلم , وضرب المثل للمشركين من قريش ب- ما العلاقة التي تجمع بين المكذبين لسيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم ) وأصحاب القرية ؟ ج: العلاقة التي تجمع بينهم هي تكذيبهم للرسل جـ- كم رسولا بعث لأهل القرية ؟ ج: ثلاثة من الرسل س6- ما الدروس التي نتعلمها من قصة أهل القرية ؟ج : 1- طاعة أوامر الله وطاعة أوامر رسوله 2- عدم التشاؤم من دعاة الخير - إتباع الحق الذي جاء به الرسول وعدم الإسراف في المعاصيما معنى ( من الأجداث إلى ربهم ينسلون ) ؟ ج: يخرجون من قبورهم مسرعين | |
|